قصاصات من مقالات قديمة .. في الطريق الى الفرهدة
باستثناء بعض المعلومات المتناثرة و غير الدقيقة في مجملها لا أحد في تونس اليوم يمتلك الصورة الكاملة لمسالة اتخاذ قرار منح حقيبة الثقافة لـ " وليد الزيدي " داخل الحكومة الجديدة قبل المسارعة بسحبها منه
دروس «الحجر»: كيف حافظ مانديلا على لياقته
أمضى رئيس جنوب إفريقيا السابق والحائز على جائزة نوبل للسلام 27 عامًا في السجن، بما في ذلك 18 عامًا في زنزانة رطبة بمساحة 2.1 مترًا مربعًا. دون التوقف عن التدريب. أجبر انتشار فيروس كورونا الملايين
فتحي المسكيني: عودة الإنسانية إلى البيت!
ربما لم يكن أحد ليتخيّل قبل تفشّي فيروس كورونا أنّ "البقاء في المنزل" stay at home order zu Hause bleiben -وهذا مصطلح وليس مجرد استعارة- سوف يصبح القلعة الأخيرة لحماية مساحة «المناعة» التي تُبقي «جسماً صحيحاً»
المايسترو، أو حين تمنحنا الموسيقى الأجنحة…و الأفق
عاش متابعو الوطنية الأولى في العشرين ليلة الأولى من شهر رمضان متعة خالصة بمتابعة "المايسترو" ، العمل الدرامي الذي قدمته القناة. عملٌ قطع مع النّمطية في طرح قضايا اجتماعية لم نعهد التطرق إليها بأسلوب فنّي
صوت ايقاعاتها في ” تعال ” .. ” نوبة “لعبد الحميد بوشناق ..أن تشبه الدراما جمهورها
بتتالي حلقاته وتقدمها يبدو أن العمل التلفزيوني الجديد " نوبة " للمخرج " عبد الحميد بوشناق “قد انطلق وبالفعل في عملية تقديم نفسه كواحد من الاكتشافات المحتملة للموسم التلفزيوني الجديد في تونس والمقتصر دائما على
في ثقافة ” الطمس ” هكذا نفقأ أعيننا بأنفسنا : من أعاد جسر شارع الجمهورية إلى سواده ؟؟
بشكل منطقي فإن الأحداث المتفرقة والتي ترد معرفة بكونها أعمالا فردية معزولة وفي حال تكرارها وتواترها داخل الزمن أو المكان الواحد فإنها تمر مباشرة الى فكرة التحول الى سياق حري بالدرس والتثبت خصوصا حين
موسيقى الراب في تونس: قصة الابن الذي نحاول إخفاءه 1/3
ذكر البط الدميم و الذي لفظته العائلة البيضاء بمن فيها هو في الأصل ابن حقيقي لها غير أن الطبيعة و بمحض الصدفة لم تسعفه في موضوع البقاء منضبطا داخل جيناته فأردته مختلفا بحجم غير ذلك
عن التنمية البشرية أو تسريب النوم في العسل
قد لا يكون فيلم " النوم في العسل " للمخرج المصري " شريف عرفة " مصنفا ضمن الأعمال السينمائية الأكثر تأثيرا في مسار السينما المصرية أو العربية و ذلك بالعودة الى نتائج الاستفتاءات المنجزة في
تونس.. عاصمة لا تمل السكر
لكل مدينة ذاكرة ترسم بالتراكم التدريجي من خلال الأماكن والأنهج والساحات التي تشكل الهوية والمعنى بمرور الزمن وتعاقب الأحداث و الأشخاص عليها ولعل الحانات في هذا هي واحدة من أهم أماكن صناعة الذاكرة والنوستالجيا و
الكتابة للتلفزة في تونس : السقوط الحر أو هكذا تركنا “علي اللواتي” أيتاما
خيبة كبرى هي تلك التي رافقت عرض الحلقات الأولى من الأعمال الدرامية على مختلف القنوات التونسية خلال موسمها الرمضاني الحالي وذلك رغم التنوع الكمي الموزع بين القنوات التلفزيونية الخاصة والقناة الحكومية التي غاب عنها هذا